دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
انخفاض الطلب على المواد الغذائيةالبنك المركزي يحذر من التعامل مع أي مؤسسة غير مرخصة تدعي منح القروضصدور النظام المعدل لنظام رسوم رخص الكهرباءرونالدو خارج مباراة النصر في إيران .. والسبب ال100 جلدة!!وفيات الاثنين 3-3-2025الأردن في قلب العاصفة: استراتيجية التوازن وسط الأزمات الإقليميةالأمن العام في رمضان، خطة أمنية ومرورية وأنشطة مجتمعية وإنسانيةالكلاسيكو ينطلق بصافرة المخادمةالصناعة والتجارة: يحظر نشر أي إعلان يضلل المستهلكشهيدان برصاص الاحتلال الإسرائيلي وسط رفح38% من البالغين يعانون من السمنة وتضاعف نسبتها بين الاطفال والنساء المتزوجات في الأردنعدوان متواصل على طولكرم ومخيميها وسط تهجير قسري وهدم للمنازلالأردن يروج لسياحة المغامرة والاستدامة في مؤتمر ATN بلندنارتفاع أسعار النفط عالميا بعد بيانات صينية إيجابيةالاتحاد الأوروبي يدين منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزةمن الزمن الجميل .. الثلجة الكبيرة 1992 - فيديوزيلينسكي: استبدالي لن يكون "سهلا"استقالة جديدة في إدارة الفيصليالجراح في لقاء لـ"رم": حزب العمال فقير وأشخاص " يُراهقون" سياسيًا وفصلي " كيدي" - فيديوالصفدي يشارك بالاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية في القاهرة
التاريخ : 2024-11-14

عبيدات يكتب: بسام ملحس .. اسم لا ينسى!

الراي نيوز - 

د. ذوقان عبيدات


غادرنا مفكر وتربوي مبدع أمس، امتلأ عقله خططًا ومشروعات عديدة، كان يحلم بنشر الفكر الفلسفي، وإصدار كتيبات تعريفية بالفلسفة! كان يبدأ خطاباته بقصيدة ابن عربي:

لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني على دينه داني
وقد صار قلبي قابلًا كل صورة
فمرعىً لغزلان ودير لرهبان
وبيت لأوثان وكعبة طائف
وألواح إنجيل ومصحف قرآن
أدين بدين الحب أنّى توجهت
ركائبه، فالحب ديني وإيماني!

هذا هو بسام ملحس، الذي بدأ من الصفر مع هناء الناصر مشروعًا تربويًا متواضعًا في دوار الجاردنز: مدرسة المشرق، وفي غرف مستأجرة متواضعة! وبالإصرار والنجاح، صار مشروعهما جنات تربوية واسعة تهفو لها قلوب الأردنيين وعقولهم!

بسام ملحس قصة كفاح ونجاح جديرة أن يدرسها الأردنيون وبخاصة التربويون! فما قدمّه مع زوجته هناء فكرًا تربويًا متجددًا ومتطورًا، زيّنه بمئات المعلمات "عاليات القيمة" وأطفال سعداء، وخريجين ناجحين!

ويستمر بسام ونجاحاته مع هناء وثلة من الأبناء والبنات القادة في إغناء المجتمع التربوي بمشروعات عملاقة!!

تحية لروح بسام وبروح كل مبدع!


 

 

عدد المشاهدات : ( 14327 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .